منوعات

كيف نحتفل بميلاد خير الخلق وهو يوم انتقاله

“فَأَصَـٰبَتۡكُم مُّصِیبَةُ ٱلۡمَوۡتِۚ “تتضمن الآية ١٠٦ من سورة المائدة هذا المقطع (مُّصِیبَةُ ٱلۡمَوۡتِۚ)  ١٢ ربيع الاول مات احمد مات عز العرب و العجم مات المختار المصطفى خير البشر محمد صلى الله عليه و الملائكة قبل البشر فإن كان موت احد البشر مصيبة ً بلفظة الله في القران فماذا يكون يوم مات فيه خير خلق الله هو يوم الكرب و البلاء بحق سبت التواتر الذي لا شك فيه ان يوم موت الحبيب المصطفى ١٢ ربيع الاول و لكن لم نعلم اي يوم مات من ايام ربيع الاول قد ولد ولا يوجد دليل واحد في السنه تقول في اي يوم من ايام ربيع الاول اضاء الارض بمولده ترك لنا الدنيا فكيف لنا ونحن متأكدون من يوم المصيبة بان نحتفل ونحن غير متأكدين من يوم الميلاد الشريف كيف للظن ان يغلب اليقين ايليق بنا ان تحتفل بيوم فارقنا فيه الرسول الكريم حقًا نحن على خطأ بل علينا آن نتأدب و ان نقول ما يرضي الله و الرسول في المصائب

 “ٱلَّذِینَ إِذَاۤ أَصَـٰبَتۡهُم مُّصِیبَةࣱ قَالُوۤا۟ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّاۤ إِلَیۡهِ رَ ٰ⁠جِعُونَ”

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى