تعرفى على أهمية الفحص الذاتي للثدي وتوقيته.. متى تلجأين للطبيب؟
يعد الفحص الدوري للثدي من أهم الإجراءات الوقائية التي تحمي من الإصابة بأنواع مختلفة من سرطان الثدي، وخاصة الفحص الذاتي، الذي قد يزيد من فرص الشفاء إذا تم اكتشافه مبكرا.
الفحص الذاتي للثدي
وبحسب موقع healthsite، يعد الكشف المبكر من أسهل الاختبارات التي يمكن استخدامها. يمكن لهذا الروتين البسيط اكتشاف أي تغييرات أو كتل في الثدي وطلب الرعاية الطبية على الفور. ويساعد ذلك في معرفة مراحل الإصابة وإمكانية تلقي العلاج مبكراً.
كيف يتم إجراء الفحص الذاتي للثدي؟
يعتبر إجراء الفحص الذاتي للثدي عملية بسيطة ومباشرة، ويوصي الأطباء بإجرائه شهرياً، وتحديداً بعد أسبوع من الدورة الشهرية.
الكشف المبكر والتوعية
يساعد الفحص المبكر والمنتظم للثدي على تحديد التغيرات التي قد تحدث في أنسجة الثدي، مما يتيح التقييم والتشخيص الفوري من قبل الطبيب. كما يشجع الفحص الذاتي للثدي النساء على التعرف على الشكل والملمس المعتاد للثدي وملاحظة أي تغييرات قد تحدث.
يتم طلب الرعاية الطبية ومراجعة الطبيب المختص عند ملاحظة ما يلي:
-وجود كتل جديدة تظهر في الثدي
– ظهور إفرازات من الحلمة، خاصة إذا كانت دموية.