منوعات

رانيا فريد شوقى: نزلت انتخبت عشان دى بلدى وأنا بحبها

أكدت الصحفية شيماء السباعي أن القوى الناعمة لعبت دوراً مهماً في انتخابات 2024، وشجعت وحثت المواطنين على الخروج والمشاركة في الانتخابات، وهم قوة ناعمة مؤثرة.

تلقيت اتصالا هاتفيا من الفنانة الكبيرة رانيا فريد شوقي، على إذاعة شعبي إف إم، التي هنأت الشعب المصري الذي تحدى العقبات وخرج للمشاركة في الانتخابات، وتابعت: “اللهم احفظ مصر وانصرها على مصر”. المؤامرات التي لا أحد يعرف ماذا يقول”.

وتابعت: “نزلت وصوتت لأن هذا بلدي وبحبه وهذا حقي. لماذا أتنازل عن حقي وأستغل حقوقي؟ لا أحب أن أكون شخصًا كسولًا. جلسنا سنوات دون أن نصوت ولا نعرف شيئا عن الموضوع. وعندما تأتي فرصتي أقول لا، لا أريد النزول واختيار ما أريد». “انا اريده.”

سألت شيماء السباعي الفنانة رانيا فريد شوقي، حيث كان لها دور في حث من حولها على المشاركة في الانتخابات، فأجابت رانيا فريد شوقي بأنها تدعو من حولها إلى المشاركة، لكنها لا تصر على ذلك. الطلب قائلًا: “جميعنا فهمنا ما هو حقنا الدستوري، وعرفنا أن هناك أشخاصًا ضد استقرار مصر، وعلمنا بالمؤامرات، والشعب المصري لا يزال واعيًا”.

وعن أعمالها الفنية، أكدت الفنانة رانيا فريد شوقي للمذيعة شيماء السباعي، أنها تستعد لتقديم مسرحية في المسرح القومي، مشيرة إلى أنها من محبي المسرح، وأكثر فتيات جيلها اللاتي يعملن في المسرح ، وخاصة في القطاع العام. قالت: “إنه صنع الموسيقى. أتمنى أن يكون الأمر مختلفا، والأبطال هما النجم الكبير الأستاذ علي الحجار، وميدو عادل”.

في الوقت نفسه، قالت الدكتورة نسرين البغدادي مقررة لجنة الأسرة في الحوار الوطني وعضو المجلس القومي للمرأة، إن ظهور المرأة المصرية ومشاركتها في الانتخابات هدفه تأمين مستقبل أبنائها، حمايتها، وحماية الوطن، مشيرة إلى أن للمرأة المصرية تاريخ طويل من النضال، يمتد على مدى قرن من الزمان، وقد تجلى ذلك في العقد الماضي.

وتابع البغدادي، في مداخلة مع الإعلامية شيماء السباعي، على إذاعة الشعبي إف إم، أن “المرأة هي التي تقف إلى جانب وطنها، وهي التي تقف في وجه الإرهاب، وقد نفذت الدستور بكل قوة”. استحقاقاتها، وعملت المرأة العاملة على الحفاظ على مؤسسات الدولة”.

وتابعت: “المرأة المصرية ضربت مثالا للوطنية، وهي رمز وأيقونة للحفاظ على الوطن. لا شك أننا نعيش في العصر الذهبي للمرأة، وقد تحقق ذلك بالإرادة السياسية والحكمة السياسية. وتم تمكين المرأة في مناصب كانت صعبة عليها على مدى عقود، وتقلدت العديد من المناصب وأثبتت جدارتها، ونتطلع إلى وجود المرأة في المناصب القيادية في القطاع الخاص، ونتوقع المزيد من تمكين الفتيات الصغيرات. “

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى