ماجد بك الحبشي شخصية تستحق التقدير و الاحترام

ماجد بك الحبشي شخصية تستحق التقدير و الاحترام لكي نبرزها لتكون قدوة على الحقيقة….

نمضي في طرق الحياة لكي نبحث عن شخصيات مضيئة ليست لانها في مكان ما او مكانة كبيرة دون ان تفعل شيء لاننا دائما ما نقدم القدوات للمجتمع بكل شفافية ..

و نبحث دائما عن الشخصيات المؤثرة في المجتمع و يتفق عليها معظم الناس…
وتكون شخصية داعمة دائما للحق و مساندة لكل من يلجأ اليها و هو مغلوب على امره لكي تمد يد العون له بكل قوة لكي تعطي له حقه المشروع….

نتقدم بالشكر و التقدير و العرفان لشخصية اليوم
” ماجد بك الحبشي ” رئيس مباحث تنفيذ الأحكام بمديرية امن محافظة البحيرة..

وذلك في احكام القبضة الامنية على كل خارج عن القانون و صدر عليه حكم قضائي…

فقد اعطى سيادته اروع الامثلة حينما استغاث به احد المواطنين لكي يشتكي اليه من احد البلطجية الخارجين عن القانون بأنه يهدده هو و اسرته لكي يتصالح معه على حكم قضائي صدر ضد هذا البلطجي بسبب دهسه لابنة هذا المواطن الذي لم يجد الا ان يتواصل مع ماجد بك الحبشي لكي يشتكي له …..

فلم يتوانى ماجد بك الحبشي على تنفيذ القانون و القبض على هذا البلطجي في نفس اليوم وليس هذا فقط…

وانما قام سيادته بمراجعة جميع الاحكام على كل من صدر ضده حكم قضائي للقبض عليه..

لكي يمضي سيادته قدما لتنفيذ سطوة القانون على الخارجين عنه لبسط سيادة الدولة على كل من تسول له نفسه انه اكبر من القانون والجهات الامنية بالدولة …..

فكل التحية و التقدير لمعالي ماجد بك الحبشي على ما قدمه و ما يزال يقدمه…

وانا اكتب هذه المقالة ليس تشريف لسيادته و انما اكتبها لان الكثير مما تعاملوا مع ماجد بك الحبشي هم من طالبوا أن انقل عنهم و اقدم الشكر لشخص معاليه في الجريدة لكي يعلم الجميع من هو ” ماجد بك الحبشي ” لكي يكون قدوة يحتذى بها في نواحي الحياة…

فأفضل ما يميز معاليه كما قيل عن سيادته انه رجل دولة صاحب قوة شخصية لا يخشى الا الله و فقط وهو لا يخذل مظلوم لجأ اليه بل يرد له مظلمته..

لكي يجمع ما بين القوة التي ينفذها على كل خارج عن القانون و رحمة و استماع لكل مظلوم يلجأ اليه…..

فهذا ما ذكره كل من تعامل مع سيادته لكي يجعلوني اتفحص الامر جيدا لكي اكتب هذه المقالة لانني وجدت على الحقيقة شخصية صاحبة قيمة و قامة بالافعال تجبر الجميع على احترامة و تقديره …..

فأخيرا لا يسعنا غير ان نقول شكرا جزيلا ماجد بك الحبشي على ما قدمته من اجل سيادة الدولة و القانون …

بقلم / محمد ابراهيم ربيع
مدير العلاقات العامة و الاعلام
جريدة مصر الحضارة