منوعات

ابداع وادراك المواطن ونظرته للوراء لعهود سابقه ونظرتة للمستقبل المستدام وما نعيشه الان

كتب شعبان انس حموده ادراك المواطن ونظرته للوراء لعهود سابقه ونظرة المستقبل المستدام وما نعيشه الان هل أدرك المواطن وما يدار حوله وما يعنيه في أمور حياته وهو تحسين الاقتصاد هل احتضن عقله وجعل ابداع فكره ان يكون على معرفه كامله في الزمن الماضي وأثناء الديون وبيع كل المشاريع للقطاع الخاص والاجنبي الاستثماري في بنود ركائز القلاع الصناعيه أن يكون سعر الصرف ايام ماكان الدولار ذات قيمه رغم أنه مزيف دون رصيد ودون تضخم كان الدولار مقابل الجنيه وصل إلى 6جنيهات رغم بيع الشركات وخصخصتها دون مثقال تنمية مستدامه قد تزكر وكانت الدوله على وشك الإفلاس والسقوط من عهود لاتعي بالمسئوليه ولاتمتلك ابداع الاداره وكانت مديونه وكنا نعيش عيشة الازلاء والمرض والجهل والفقر والعوذ لاكن في الفتره الماضيه لعشرة سنوات فاقت ماتم تنفيذه و إنجازه في عهود ال150عام مضت وقامت بتنفيذ مشروعات قوميه و طنيه مستدامه وطرق وكباري وعاصمه اداريه والعشوائيات واعادة هيكلة قلاع الصناعه من جديد وتحديث وبناء قوة عسكريه وتحسين رعايه اجتماعيه شامله وحياة كريمه وتحسين الأجور لو افترضنا أن سعر الصرف قامت الدوله بتعويمه للوراء عند مبلغ 20 أو 25 أو 30جنيه ستزيد نسبة المولنيرات إلى مليارديرات وكأننا في زمن الإقطاع الملكي بفساده لاكن الشعب المصري كافح وتحمل فاتورة الإصلاح الاقتصادي ويعمل ليل نهار في ظل مجموعة نهب الأموال وثروات الشعب والخونه والعملاء يعيشون معنا وهم أعداء لمصر علينا جميعا التحلي بالصبر وندعو أهل الاختصاص أن يراعو توزيعة الدعم بابداع ونحن نمتلك سيارات ملايين من السيارات تم استيرادها بالدولار والشعب كله دفع فاتورة الديون الخارجيه وزيادة حصيلة احفاد الإقطاع بمعنى مليارات في عشرة سنوات شأنهم شأن من اشترى الذهب سبائك بالملايين في منازلهم وخزائنهم كشان الدولار واحتباسه لتعطيش الأسواق وخلق السوق السوداء ودعمه ورغم ذالك يتمتعون بالدعم. من الممكن أن يتم تسعير البنزين 92 و95 ويكون التر ب25جنيه للملونيرات ونعادل النسبه مع السولار لسيارات الاجره والنقل العام لتخفيض الاجره وتخفيض الاسعار لتخفيض حصة النقل لجميع المنتوجات الغذائيه والزراعيه والصناعيه وكافة المنتوجات وتسهيل حركة نقل البضائع للمواطنين لأن المستفيد الجميع بما أن الشعب العمود الفقري الداعم للإصلاح يجب على الإنسان أن يعي المخاطر ويقدر الظروف العامه وحجم الانفاق والخدمات والقادم باذن الله سيحدث تغير إلى الافضل كله لحب مصر ومصر تستطيع مقاومة التحدي الدولي تحيا مصر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى