دائرة الضوء على الاحداث العالميه.وقائع بحثيه لواقع الصراع وقراءة للمشهد العام
كتب /شعبان انس ابو حموده الاطوابي دائرة الضوء على الاحداث العالميه
وقائع بحثيه لواقع الصراع وقراءة للمشهد العام وليس تخيلات من واقع الحياه وما يحتفظ به في باطنه المشهد العام من غموض وسباق وتهميش للاخرين
ان ما يدار في فلك عقول بعض
الدول المتصارعه في فرض الهيمنه وبث الفتن والمؤامرات بالعالم وتجنيد عملاء لهم ذات اوجه متعدده وتهدتف خفيه وما يختبأ في صدورهم من غطرسة وحقد وكراهيه للبشريه رعاة الارهاب واعداء الانسانيه وقيمها منذ مئات السنيين ورغبتهم في احتلال الشعوب المسالمه والمستقره ومنها الفقيره وكذالك الدول التي تقع تحت غطاء الديون الخاجيه لظروفها واصبحت مديونه لهذه الدول والتي تستورد اكثريه احتياجاتها بالعملات الاجنبيه ولا تمتلك رصيدا يقاوم هذه الفروق عندما يحث تصادم بين المتصارعين وصناع الازمات نجد الفوضى الخلاقه تعود من خلال اصحاب المصالح والمستفيدين من الفساد ومن يشاركهم لكسر ارادة الشعوب وضرب التنمية التي تقوم بها بعض الدول النامية الفقيره ونجد كوارث مصتنعه وغلاء فاحش يجتاح الدول عند تصارع هذه القوى الغير مسئول بحياة البشرية ولابد من ان نصنع ونصدرونقلل الاستيراد لعملية التوازن وتقليل فجوة التضخم حال حدوث صراعات كبرى دوليه وان يكون هناك بدائل والضرب من حديد ضد المتلاعبين الخونة والعملاء بكافة تياراتهم وتشديد الرقابة عليهم ومحاسبة المختصين عن الرقابه الفعليه في ظل الصراعات لمن يمتلك القوة بكافة انواعها ومنها التكنولوجية والعسكرية وكذالك المتصارعون وهم
يسعون الى الصراع في فنون علوم تكنولوجيا ( النانو تكنولوجي ) وكمان النانو تكنولوجي الفضائي
هذا التخيل وهذا الموضوع بمنظومته كاملة من امتلك فنون ابداعه ستكون السيادة والحسم في قبضة يداه في قبضة يداه وستكون من علامات الانتقام الجماعي للشعوب الفقيره والمتخلفه تكنولوجيا وستخترق كل المنظومات العسكريه كافه عن طريق الفضاء وحرب الاستحواز الفضائي بتشفير وسحب كل البيانات من المحطات الفضائيه والاقمار الصناعيه وعلاقتها بالتوجيهات الارضيه التي سياتي قراءة بيا ناتها والتحكم فيها بكل الطرق حتى تتمكن بعض الدول من السيطره ولفرض الهيمنه وسيكون الصراع الصيني المتفوق عالميا لكونها قلعه تكنولوجيه تفوق قدرات العالم لاكبر دوله في العالم والقادم سيسجل ذالك وسيسجل احداث غير متوقعه تفوق تخيلات البشريه
اولا بالنسبه للمجال الفضائي اعتقد في التخيل ان الصراع سيكمن في قرصنة الاقمار الصناعيه وتوقفها عن استقبال ورصد المعلومات والتوجيه للبيانات والاشارات من الفضاء الى الارض
اعتقد ان التكنولوجيا المتوفعه بالنانو سيقرئ كل البيانات ويوقف بثها حال الاستخدام والرغبه وكأن القمر الصناعي كتله محتركه فقط هيا والعدم سواء
واعتقد ان النانو تكنولوجي والذكاء الصناعي سيكشف جميع المعلومات والبرمجه الالكترونيه في عملية الرصد على الارض وتوقف الاجهزه بفيروس يفقد توازن المعده او الاله العسكريه وقت استقبالها الامر وقبل التوجيه بضرب الخصوم تتوقف وتدمر من الجانب الاقوى تكنولوجيا من الممكن قراءة بيانات اجهزة الطائره ووقف منظومة الاطلاق وكأنها سياره طائره في الجو هيا والعدم سواء وبالعكس وقف منظومة الطائرات وعكس الاوامر من الممكن الطائرات تقوم بضرب الطائره التابعه لها دون نيران العدو لها
وكذالك وقف المنظومات البحريه من الجو بالطائرات المعاديه عن بعد وقرائة معلومات الخصم وكذالك من الممكن وقف منظومة الطائرات عن طريق القوات البحريه لها لتفقد صوابها يعني بطريقه عكسيه ووقف كل منظومه بحريه للاخرى المعاديه لها ذكاء الصناعي والنانو تكنولوجي سيكونو فرسان الموقف وبذالك تكون الحرب بمنظومة الخطط عن بعد وحسب كل حاله وانواع الاسلحه والتضليل ومن الممكن من الطائرات بضرب قوات الدفاع الجوي على الفرض وابطالها وتضليلها شبكة تضليل ووقف معلومات ورصد بيانات
من هنا سيكون الدور الفعال للبرمجيات وتكنولوجيا المعلومات حيث اننا في صراع الامتلاك للتكنولوجيا الحيويه وجيلها الرابع والاخطر والذي بدا منذ 10سنوات ويزيد هكذا نعيش في غابة الاقوى والمسيطر على التكنولوجيا المتكامله وعالم الرقمنه والميكنه كل ذالك في منظومة التطوير الشامل
ومنظومة (النانو تكنولوجي الخطير والذكاء الصناعي) ولذالك لم يتحقق الا بالعلم والعلوم والابحاث والاهتمام بتكنولوجيا النانو ونحن لدينا علماء نانو تكنولوجي ومحتاجين مدينة ابحاث تكنولوجيه على اعلى التقنيات وتكون راعية للمخترعين والمبتكرين في مصر والعرب تخصصها البحث والابتكار لما هو متوقع ويتوقع لان ذالك اعتقد ما يدار في عقول العالم الذي يريد الاستحواذ والتكويش ومصر ولاده وستصنع المستحيل مصر تستطيع ان تمتلك التكنولوجيا قبل الاخرين ولذالك مصر قامت بتسليح قواتها من كل العالم وهنا وجه الاستفاده كيف نعمل في الصميم وسياتي يوما ان العتاد العسكري ليس بكمية الاسلحه وانواعها بقدر تفعيل منظومة النانو تكنولوجي في كل المجالات وسيصبح السلاح المحرم دوليا وانظمته مهددا بالتوقف والانهيار لما يهدده منظومة النانو بوقف كل دوائر اطلاق الاسلحه الذريه سواء بباطن الارض او فوق منسوب قاع البحار والمحيطات ووتكون غير فعاله وخطرا على من يستحوذها ومصرا قادره على تصنيع تكنولوجيا النانو وستكون مصر العظمى الى يوم الدين بشعبها الاصيل وجيشها اليلاتيني الذي لم يقهر باذن الله وسيخضع لها رؤوس الاعداء زاكره للتاريخ حفظ الله مصر من كيد الكائدين والخونة والعملاء