اتحاد الكرة يجتمع الأحد المقبل لاستكمال تشكيل الأجهزة الفنية للمنتخبات

من ناحية أخرى، قرر الاتحاد المصري لكرة القدم من خلال لجنة الحكام، افتتاح المرحلة الثانية من دورات المقيمين، والتي تهدف إلى تقييم أداء حكام المباريات، من خلال تصنيفات تتميز بالموضوعية والشفافية.

الهدف: اعتماد مقيمي حكام المباريات في المسابقات المحلية.

النطاق: سيتم اختيار المرشحين والمرشحات على المستوى المحلي، وسيتم اعتماد نظام تقييم الأداء الجديد والمبادئ التوجيهية في جميع تصنيفات حكام المباريات على المستوى التالي.

– تم تطوير C1

– C2 & C3 لكلا الجنسين

آلية العمل: “ستنقسم المرحلة الثانية إلى جلستين، إحداهما ستكون للمحاضرين الفنيين ومحاضري اللياقة البدنية الذين هم أعضاء بالفعل أو يعملون في لجان فرعية، وسيتم اختيارهم من قبل اللجنة، بينما ستكون الجلسة الأخرى لـ المقيمين السابقين، الذين سيتم اختيارهم عن طريق ترشيحات المنطقة أو عن طريق الدعوة. رسمي.

وعليه، فإن أي جهة مهتمة مسجلة في قاعدة البيانات ومستوفية للمتطلبات المذكورة أدناه، يمكنها أن تقدم طلبها إلى اتحاد الكرة، في موعد أقصاه 28 أكتوبر 2023، وسيتم تجاهل الطلبات المرسلة بعد الموعد المحدد.

بعد قبول الطلب والموافقة عليه، سيتم تقديم المرشحين لاختبار قوانين اللعبة واختبار الفيديو. سيكون الحد الأدنى لمعدل القبول 70% من الإجابات الصحيحة في كل اختبار، وسيتم إبلاغ المقبولين في الدورة.

المدة: تقام الدورة يومي 1 و 2 نوفمبر في مقر الاتحاد من الساعة 10:30 صباحًا حتى 6:00 مساءً.

عدد المرشحين: ستحدد لجنة الحكام العدد الإجمالي للمقيمين وتحتفظ بالحق في رفض أو دعوة المرشحين.

يجب على المرشحين استيفاء الشروط التالية:

– أن يكون قادراً على استخدام الكمبيوتر وبرنامج Microsoft Word والتواصل عبر البريد الإلكتروني.

– أن يكون ملماً بقوانين اللعبة وتحديثاتها.

– ألا يزيد عمره عن السبعين عاماً (اعتباراً من 31 يوليو)

– أن يكون قد عمل سابقًا أو يعمل بالفعل كمحاضر أو ​​مقيم في الاتحاد الدولي أو الاتحاد الأفريقي

– أن يكون مقيماً حالياً بالاتحاد المصري لكرة القدم.

– أن يكون حكماً دولياً أو حكماً دولياً مساعداً سابقاً.

– أن يكون حكماً أو حكماً مساعداً وأن يكون قد أدار مباريات في أكبر المسابقات المحلية لأكثر من عشرة مواسم.

أما الحكام والمساعدون الدوليون (المراقبون) فسيتم دعوتهم لحضور الدورة وسيتم الاستعانة بهم كمراقبين.