"الشعب الجمهورى": بيان البرلمان الأوروبى تضمن العديد من الأكاذيب والمغالطات
أعلن إياد رزق القيادي في حزب الشعب الجمهوري، رفضه للبيان الصادر عن البرلمان الأوروبي بشأن الانتخابات الرئاسية المصرية وحقوق الإنسان في مصر، مؤكدا أنه يمثل تدخلا سافرا في الشأن الداخلي المصري، تجاه دولة تتمتع بكل الحقوق. الحقوق السيادية، وهو أمر ينتهك مواثيق الأمم المتحدة.
وأوضح رزق، في بيان له اليوم، أن بيان البرلمان الأوروبي تضمن العديد من الأكاذيب والمغالطات والشائعات، مما يدل على أنه لا يزال على نهجه العدائي للدولة المصرية، ولأن هذه ليست المرة الأولى، بهدف فرض الوصاية على مصر بحجة حقوق الإنسان، بينما هم أنفسهم ينتهكون حقوق الإنسان، مشيرين إلى أن مثل هذه التصريحات تستمد معلوماتها من مصادر وتقارير مشكوك فيها من منظمات حقوقية تابعة للجماعة الإرهابية، وقد ثبت ذلك مرارا وتكرارا في التحقيقات. والتقارير التي يستقون منها هذه المعلومات أنها صادرة عن أفراد تبنوا وجهة نظر ضد الدولة المصرية على طول الخط منذ ثورة 30 يونيو، وكلها افتراءات.
وأكد زعيم حزب الشعب الجمهوري أن بيان البرلمان الأوروبي تضمن أيضا أكاذيب حول وجود قيود على المرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية، رغم تأكيد الهيئة الوطنية للانتخابات وقوفها على الحياد وعلى مسافة واحدة تجاه كافة المرشحين في تلك الانتخابات. ، ولا صحة لما ورد في البيان بشأن وجود قيود. يجب على بعض المرشحين استخراج توكيلات للمرشحين المحتملين. كما حددت الهيئة الوطنية للانتخابات عددًا من مكاتب التسجيل العقاري في المدن والمراكز والمحافظات لإصدار التوكيلات وفق نظام دقيق تم إعداده لضمان الشفافية.
وأوضح رزق أن الانتخابات المصرية تدار من قبل هيئة مستقلة هي الهيئة الوطنية للانتخابات، وهي هيئة إدارية ذات تشكيل قضائي، وتخضع قراراتها لرقابة القضاء المصري. وأعلنت أنها تقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين، وأن الانتخابات ستدار وفقا للقانون والدستور، ووفقا للمعايير الدولية، مشددة على أنه لا توجد علاقة بين الحكومة المصرية والعملية. لإدارة الانتخابات الرئاسية، إضافة إلى أن المرشح المحتمل المحدد في البيان يتحرك بحرية ويتجول في كافة المحافظات في مقر الشهر العقاري، ولا يتعرض له أو يمنعه أحد.
وأشار رزق إلى أن هذه الاعتداءات المتكررة، والتي تنشط في وقت الأحداث والاستحقاقات السياسية، تهدف إلى زعزعة استقرار الدولة المصرية، والتشكيك في مؤسساتها، ومحاولة عرقلة الانتخابات الرئاسية التي يجري الإعداد لها حاليا، وهو ما يشكل انتهاكا صارخا التدخل في شؤون دولة مستقلة ذات سيادة، تمتلك إرادتها الوطنية، ولا تقبل أي إملاءات. الخارجية، مطالبة البرلمان الأوروبي بالتوقف عن التدخل في الشئون الداخلية لمصر، واحترام استقلالها. وهذا هو النهج الذي تتبعه مصر في التعامل مع دول العالم، بعدم التدخل في الشئون الداخلية لأي دولة.
stromectol 6mg – buy candesartan 16mg online buy carbamazepine
buy accutane 10mg – cheap linezolid 600 mg order linezolid pill
amoxicillin order online – buy valsartan medication ipratropium canada
buy azithromycin 250mg – buy azithromycin 500mg buy bystolic 5mg generic
omnacortil without prescription – order azithromycin 250mg sale progesterone order online