سياسة

محاكمة قادة إسرائيل بين العقبات والحلول.. نقلا عن برلماني

ورصد موقع “البرلمان” المتخصص بالشأن التشريعي والبرلماني، في تقرير بعنوان “محاكمة القادة الإسرائيليين بين العقبات والحلول”، استعرض فيه كيف يمكن أن تؤدي محاكمة القادة الإسرائيليين إلى وقف إطلاق النار، لكن أمريكا وضعت عقبات أمام المحكمة الجنائية الدولية والقادة. يواصل جيش الاحتلال ارتكاب جرائمه ضد سكان غزة بالأسلحة الفتاكة، والهدف منها تهجيرهم قسراً أو الإبادة الجماعية لهم وفق المادة الثانية من اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية الصادرة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة. ، في قرارها رقم 96 (د-1) الصادر في 11 ديسمبر 1946.

وبموجب المادة الرابعة من تلك الاتفاقية، يعاقب مرتكبو جريمة الإبادة الجماعية أو أي من الأفعال الأخرى المذكورة في المادة الثالثة، سواء كانوا حكاماً دستوريين، أو موظفين عموميين، أو أفراداً. وستظل الملاحقة الجنائية لمرتكبي جرائم الإبادة الجماعية لقادة الدول المعتدية الالتزام الرئيسي لاتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية. إن التحدي الأكبر الذي يواجه القوى الكبرى هو الحكم على مصداقية وجدوى القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي من عدمه.

وفي التقرير التالي، تسلط “البرلمانية” الضوء على مشكلة محاكمة القادة الإسرائيليين بين العقبات والحلول، بعد أن ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي العديد من جرائم الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة من خلال العمليات العسكرية التي استخدمت فيها الذخائر الفسفورية والقنابل والصواريخ. استخدمت جرائم ترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، من خلال قصف المدنيين والأطفال على الممتلكات الخاصة والمستشفيات والمدارس، مما أدى إلى مقتل أكثر من 12 ألف مواطن فلسطيني، بقصد إجبارهم على تهجيرهم قسراً إلى خارجها. منازلهم. وفيما يلي التفاصيل الكاملة:

محاكمة قادة إسرائيليين بتهمة الإبادة الجماعية بين العوائق والحلول.. أمريكا تضع العراقيل أمام المحكمة الجنائية الدولية.. وقادة جيش الاحتلال يرتكبون جرائم بحق أهل غزة بالأسلحة الفتاكة… والهدف بالقوة تهجيرهم

برلماني

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى