مقالاتمنوعات

سعيد الصباغ يكشف حقيقة مدعمى الكيان الصهيونى المجرم

رجاء من الجميع النشر على أوسع نطاق حتى يتبين العالم الحر ما تفعله الدول الداعمه للكيان الصهيوني المحتل ومن يدعم هذا الكيان الصهيوني الاستعماري المجرم القاتل بطبعه ومن يمدهم بالمال والعتاد والسلاح والغطاء المطلق والتصريح بالقتل وتدمير المبانى على رؤوس من فيها برا وجوا وبحرا ، ودعم غير محدود والتشجيع على القتل وهدم المبانى على رؤوس من فيها من الاطفال والنساء والشيوخ فى جرائم حرب كاملة الاركان والتى حركت ضمير اغلب شعوب هذه الدول من خلال المظاهرات الحاشدة التى خرجت تدين هذه الوحشيه المجرمه فى موقف مهيب يثبت للعالم كله مدى انحياز هذه الحكومات دون الشعوب

 حيث عبرت هذه الشعوب رفضها ما يتم ارتكابه من مجازر وتصفيه لشعب كامل بموافقة وغطاء هذه الحكومات التى غاب عنها الضمير والاخلاق والمشاعر الانسانيه بتحريض وتشجيع هذا الكيان المجرم على قتل الابرياء والتوسع

فى احتلال ارض الغير فى وجود صمت مطبق من كل المؤسسات الدوليه التى تغض الطرف عن ما يتم ارتكابه من مذابح ومجازر مع المدنيينزمن الاطفال والنساء والشيوخ 

دون ان يتحرك اى منهم حيال مايحدث للمدنيين من شعب فلسطين نتيجة غطرسة هذا الكيان الصهيونى المجرم الذى يتحدى مشاعر كل شعوب العالم فى غرور وصلف بغطاء مجرم من رئيس اعترف فى اكثر من اصدار بأنه صهيونى ووالده ايضا كان صهيوني بامتياز دون خجل او مواربه ويتجلى هذا المشهد فىما يحدث من منع دخول الدواء والغذاء وانقطاع الكهرباء والمياه والوقود من اجل تصفية وتهجير 2 مليون فلسطيني يرتكب ضدهم عقاب جماعي مجرم يصل حد إلى جرائم الحرب دون حساب وذلك بكل تجبر ووحشيه وتحدى للقانون الدولى الذى تم تهميشه وأصبح هذا القانون لا يطبق إلا على الدول التى تخالف سياساتهم وتوجهاتهم الأمر الذى يستوجب توحيد جهود كل الدول الحره الاعضاء فى الجمعيه العامه للأمم المتحده ومجلس الأمن بإعادة فتح هذا الملف المسكوت عنه والإصرار على تغيير كل اللوائح والقوانين التى تعطى لبعض الدول حقوق فوقيه تستعملها للأسف فى مناصرة الدول الاستعمارية المجرمه التى ترتكب الكثير من الجرائم المحرمه دوليا تحت غطاء زائف و منحاز وتسطيح لأى فعل مجرم يتم ارتكابه بغطاء قانونى ظالم من خلال الكلمه القبيحه اللعينة (فيتو) ، حيث تستعمل هذه الكلمه دائماً لمناصرة وحماية المجرمين والطغاة من الحساب عن الجرائم التي يتم ارتكبها من هذه الدوله الصهيونيه المجرمه وما يتم ارتكابه من مجازر وهدم للبنيه التحتيه والبيوت على رؤوس من فيها من الاطفال والنساء والشيوخ فى مذابح جماعيه تصل إلى حد التصفيه الكامله لشعب مغلوب على امره فى لعبه سياسيه مفضوحة وحقيره تتفق مع مصالح 

 وتوجهات وسياسات هذه الدول الفاجرة الظالمه التى تدعى قولا فقط دون فعلاً على أنها المسؤوله عن تطبيق العدل بين الجميع بما فى ذلك حقوق الطفل وحقوق المرأه.بل.وحقوق الانسان !!! ؟؟؟ فى الوقت الذى تحرك.فيه حامله طائرات للمشاركه فى ما يتم ارتكابه من 

جرائم هذا بخلاف تسخير كل وسائل الدعايه وإعلام الخزي والعار الذى يقلب كل الحقائق بكل قبح وخزي و فجور متهما الشعب الفلسطيني الاعزل بأنه إرتكب مجزره ضد عصابة اسرائيل بل وقطع رؤوس الاطفال ابناء الصهاينة على غير الحقيقه ، بل قلبوا كل الحقائق شكلا وموضوعا وادعوا زورا وبهتانا على من تعرضوا للتصفيه من شعب فلسطين للحصار والتجويع والتدمير الذي يصل إلى حد التصفيه والإبادة الجماعيه لكل الاشقاء المدنيين فى ما تبقى من ارض فلسطين المحتله الطاهره ، حيث دمروا المباني ودمروا البيوت على رؤوس من فيها بكل خسه ونداله وتجبر بما فى ذلك الاطفال والنساء والشيوخ فى قطاع غزه الصامد كي يجبرون سكانه على ترك الارض والتهجير إلى دول الجوار حتى تخلوا لهم ارض فلسطين الحره الأبيه الطاهره حتى يكتمل مسلسل الإحتلال والاستعمار وفقا لما سعت إليه اسرائيل وامريكا فى صفقه خسيسه لن تقبلها مصر مهما تعرضت من ضغوط انطلاقا من دورها الوطنى الذى لا يستطيع كائن من كان المزايده عليه واستمرارا لما قدمته من تضحيات بسبب الدفاع عن القضيه الفلسطينيه فى كل الحروب التى دخلتها مصر بدءََ من حروب 48/56/67 وانتهاءََ بإنتصار حرب 73 المجيده  

حيث قدمت مصر فى تلك الحروب اكثر من مائه وثلاثين الف شهيد من أنبل واعز شبابها الف الف رحمه عليهم وعلى الشهداء مثلهم من كل الشعوب العربيه الشقيقه الذين كانوا معنا على خط النار حيث كان لى كل الشرف بأن أشارك في هذا الانتصار العظيم حيث كنت ضمن القوات التى حررت مدينة القنطره شرق من دنس الإحتلال الإسرائيلي البغيض ..

  هذا حتى يكتمل ما تسعي إليه اسرائيل هي ومن يساندها من الدول التى تدعى المثل العليا الزائفه كذبا وبهتانا ، حيث أن إدعائهم دائما بأنهم حريصون على حقوق الإنسان بل ومحاسبة غيرهم من الدول الاخري بتطبيق وحماية حقوق الانسان فى دعاوى مغرضه وزائفه وضعوها لخدمة أهدافهم فقط وكي تكون سلاح فى أيديهم يتقولوا به على كل من يخالفهم السياسات والتوجهات التى لا تتفق مع مصالحهم وأهدافهم بغرض مص دماء الشعوب المسالمه التى تحاول بأن تبنى نفسها حتى لاتكون تحت رحمتهم

هكذا دائماً يكون فعل ورد فعل الدول صاحبة الأفكار الإمبريالية الصهيونيه الحاضنه لكل معسكرات الزيف والضلال والبهتان ..

مقالات ذات صلة

‫16 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى