"70 عاما من المحاولات" ومخطط التهجير القسرى للفلسطينيين فاشل.. نقلا عن برلمانى
“مراقبة الموقع”برلمانيالمختص بالشأن التشريعي والبرلماني، في تقريره بعنوان: “70 عاما من المحاولات.. وخطة التهجير القسري للفلسطينيين فاشلة”، استعرض خلاله محاولة تنفيذ التهجير وكيف بدأت 74 منذ سنوات في عهد الملكية، والقيادة المصرية تواجه المخطط وتنجح في إفشاله، والهدف هو الحفاظ على السيادة المصرية وعدم تصفية القضية الفلسطينية بالتسوية، في ظل دخول الحرب على غزة شهرها الثاني، فيما يواصل الاحتلال ارتكاب مجازره المروعة بحق المدنيين، مما أدى إلى ارتفاع عدد الشهداء نتيجة العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة إلى 10 آلاف شهيد، مع استمرار القصف المكثف على قطاع غزة وسط نقص حاد في الإمدادات الطبية وأغلب المستشفيات خارج الخدمة – بحسب منسق الهلال الأحمر الفلسطيني علي الداميدي – ولا يزال كيان الاحتلال يرتكب جرائم ضد الإنسانية في فلسطين، تشمل قتل الأطفال والمدنيين والشيوخ، وتدمير المنازل، وتهجير السكان قسراً. سكان غزة من منازلهم.
لم تتوقف الانتهاكات الإسرائيلية المروعة منذ اليوم الأول لحرب الإبادة الجماعية حتى هذه اللحظة، والوضع يزداد خطورة، خاصة بعد مطالبة الاحتلال سكان قطاع غزة بالتحرك جنوبا، حتى وصل الأمر إلى نداءات السلطة الفلسطينية قال وزير التراث “عميحاي إلياهو” المحسوب على حزب “عوتسما يهوديت” المتطرف، إن أحد خيارات إسرائيل في حرب غزة هو إسقاط قنبلة نووية على قطاع غزة، لتنفيذ “التهجير القسري”. الخطة التي تحلم إسرائيل بتحقيقها في قطاع غزة.
وفي التقرير التالي نسلط الضوء على خطة تهجير الفلسطينيين إلى سيناء التي بدأت عام 1951 عبر الأمريكي جون بلاندفورد مدير وكالة الأونروا، بدعم أمريكي لمشروع تهجير الفلسطينيين في سيناء بحجة تطويره. رفض الفلسطينيون ذلك بسبب اعتزازهم بأرضهم، حيث يُعرف التهجير القسري بأنه ممارسة ممنهجة تقوم بها الحكومات أو القوات شبه العسكرية أو الجماعات المتعصبة تجاه مجموعات عرقية أو دينية أو طائفية بهدف إخلاء أراضي معينة واستبدالها مع مجموعات سكانية أخرى، وخطة التهجير القسري للفلسطينيين من غزة إلى سيناء، كما أن خطة إسرائيلية بدعم غربي بقيادة أمريكا، والتي رفضتها القيادة المصرية، قد يظن كثيرون أنها خطة. جديد، وآخرون يعيدونه سنوات قليلة دون توثيق، ونعرضه فيما يلي في 8 نقاط، وإليكم التفاصيل كاملة:
خطة التهجير القسري للفلسطينيين في سيناء.. محاولة تنفيذها بدأت قبل 74 عاما في عهد الملكية.. القيادة المصرية تتصدى للخطة وتنجح في إفشالها.. الهدف الحفاظ على السيادة المصرية و عدم تصفية القضية الفلسطينية عبر التوطين.
برلماني