رسائل دعم من الفنانين لـ نجوي ابراهيم أبرزهم صلاح عبد الله والحلفاوي ووفاء عامر
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، مظاهرة حب للإعلامية نجوى إبراهيم، خلال الساعات القليلة الماضية، بعد تعرضها لهجوم وانتقادات تضمنت دعوات لاعتزالها وتنمرها، ولا يختلف الأمر بالنسبة للفنانين الذين كانوا وحرص على إرسال رسائل الدعم والرد على هذا التنمر برسائل الشكر والعرفان.
صلاح عبدالله يدعم نجوى ابراهيم
وقال صلاح عبد الله: “الذين قالوا هذا يا هانم يريدون قطع ألسنتهم، ونحن نتجاهل ونقاطع أي شخص بهذه الأخلاق”.“.
وتابع صلاح عبد الله: “عندما أتيت إليكم مع ابنتي منذ حوالي 8 سنوات، ومن منطلق حبي الكبير لكم واحترامي وتقديري لكم غنيت لكم إن شاء الله ليلة جميلة مع والدتي”. نجوى في بيت العيلة، وبما أنكم لم تشاهدوا حديث البصل، أتمنى أن تشاهدوا كلام العسل والهاشتاج الذي انتشر”.
تامر حبيب يدعم نجوى إبراهيم
وقال السيناريست تامر حبيب: “السيدة العظيمة الأيقونة صاحبة الرحلة والتاريخ المميز ماما نجوى التي أسعدت طفولتي والإعلامية والممثلة صاحبة مسيرة طويلة ومشرفة ومحطات مشرقة كثيرة السيدة نجوى”. إبراهيم التي لا تزال تمارس ما تحبه رغم كل العوائق”.“.
وتابع تامر حبيب: “لك سيدتي كل الاحترام والتقدير والثناء، وأتمنى من كل من تنطبق عليه معاني كلمة (إنسان) أن يقتدي بمثالك وإصرارك على تحقيق القمة والتفرد والمحافظة عليهما. ““.
وتابع تامر حبيب: “أنا على يقين أن ما قاله الفاقدون من الإنسانية والرحمة، المرضى كما وصفتهم، ومرضهم أشد فتكاً وأشد فتكاً وأذى من أي مرض آخر. وهذا الهراء الذي ينشرونه على صفحات التواصل الاجتماعي لن يزيدكم إلا قوة وصلابة وشعورا بالفخر والامتنان لربنا الذي أنعم عليكم نعمة الإنسانية وحرمها”. هؤلاء المساكين الكلاب تعوي والقافلة تسير يا ماما نجوى يا حلوتي. نرجو أن نعيش 180 عامًا. ولن نحرمهم من صوتك ومظهرك الذي لا يشبه أحداً غير نجوى إبراهيم”.
وفاء عامر تدعم نجوى إبراهيم
وقالت وفاء عامر: “أنت الماضي والحاضر والمستقبل، وقمر وستكونين من أهم وأجمل المذيعات العربيات”.
نبيل الحلفاوي يدعم نجوى إبراهيم
وقال نبيل الحلفاوي في تغريدة نشرها عبر حسابه على منصة “X”: “إلى الإعلامية المتألقة دائماً السيدة نجوى إبراهيم (مش ممكن أقول ماما نجوى)، لمن يا سيدتي”. هل توجه خطابك بكل هذه المرارة؟ هذه جماعة لا تستحق أدنى اهتمام منك ولو بحرف واحد.
وأضاف: “إنها فئة اختارت أن تمثل في مجتمعنا جانب القبح والظلام والكراهية السوداء، ووجدت في وسائل التواصل الاجتماعي منفذا لهم، ويجب ألا نتوقف عندهم ولو للحظة واحدة. مروا بها كما تمرون في طريقكم ببقعة مياه راكدة، فما هم إلا قطرة في بحر جمهوركم الكريم المحب”.