منوعات

ليلة دافئة بين ترامب وزوجة الشيطان .. تنتهى باحتلال سوريا ..

ليلة دافئة بين ترامب وزوجة الشيطان .. تنتهى باحتلال سوريا !

 

هل يوجد فرق بين إسرائيل .. والكيان الصهيونى ؟ وما هى البداية ؟!

كتبت بسمة مصطفى الجوخى الباحثة في الشؤون الدولية

بعد الليلة الدافئة التى تداولتها منصات التواصل الاجتماعي بين القرد الأمريكى ترامب “وزوجة الشيطان نتنياهو ”

والكل كان ينتظر ما الذى سيفعله هذا القرد الأمريكى ؟!

تحديدا أن بعد هذه الليلة ،

خرج هذا الترامب وهدد منطقة الشرق الأوسط والجميع صبوا تركيزهم على تهديداته ، والكثير قلق من هذه التهديدات

والبعض قال إنه يثرثر فقط ،

ولكن هذه الليلة الدافئة كانت احتفالا باحتلال سوريا الذى تم التخطيط له ،

ومعرفة نسبة نجاحه من قبل أن يحدث ، قطعا لأن المؤامرة التى حدثت على سوريا ، لم تكن وليدة هذه الأيام ،

بدأت منذ زمنا طويلا ، بداية من فتنة الشيعة والسنة، والتجنيس .

الشيعة من الأصل اليهودى وجبهة تحرير الشام التى لا نعرف ما هى ملتها !

فهذا مشروع معروف للكثير

مشروع حكومة العالم الخفية مع المخابرات الصهيونية ،

تعد شخصيات استخبارتيه بهويات إسلامية تتلقي كل ما يخص الدين الإسلامى وتدرسه بالجامعات ،

وتحديدا جامعة تل أبيب ، وبريطانيا مهد حكومة العالم الخفية ،

وبعدها يتزوجون عربيات حتى ينغمسوا فى المجتمعات العربية ويتكاثرون،

والكثير منهم يعرف الهوية الأصلية له ، ويعيش بهوية مزيفه وسط المجتمعات المراد تدميرها ،

ويقومون بالتلاعب بالوعي وتزييف الدين لصنع جيوش من الشعوب ،

تقوم بهدم أوطانها ولتشويه أيضا الدين الإسلامى ، وهدم القيم والأخلاق وتدمير فطرة الإنسان ، وفقده لهويته الحقيقية ،

وأيضا يستغلون الظلم الذى يقع على الشخص والفقر ويسحبون أكبر عدد لينضمون إليهم ،

لنرى الآن ، لا يوجد وطن به ميليشيات شيعية وجماعات إرهابية مجنسة زعما بإنها تحاربها ، إلا وتدمر هذا الوطن

والشيطان وأعوانه زرعوا هذا المخطط ببذرته الشيطانية والآن يجنون حصاده وللأسف بتدمير الدول العربية ،

والأمة العربيةو الإسلامية تجنى هذا الحصاد المر بتخاذلها وتفرقها وضعفها وإنسياقها وراء الشهوات .

فهذا الكيان المظلم نسل الأسباط ،

من يقول بإنه لا توجد بلد تسمى إسرائيل وأن الكيان الصهيونى شئ آخر ،

البداية على رد هذا السؤال ؛

هى الفرق بأن نسل الأسباط آمنوا بالشيطان وعقدو معه إتفاقية فكان تعاونهم على الشر ،

بزعم كل طرف فيهم بأن الظلم هو النقطة المشتركة بينهم وإنهم أصحاب حق ،

يتبع ……..

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى