منوعات
رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعرب عن خالص تعازيه للهند في ضحايا تحطم طائرة غرب البلاد

رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي يعرب عن خالص تعازيه للهند في ضحايا تحطم طائرة غرب البلاد
كتب / عمر خالد محمود
أعرب المفكر العربي الدكتور خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
ونائب رئيس جامعة بيرشام الدولية بأسبانيا والرئيس التنفيذي
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
, والمدير التنفيذي للأكاديمية الملكية للأمم المتحدة
والرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي لجامعة iic للتكنولوجيا بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بالولايات المتحدة الأمريكية
ونائب رئيس المجلس العربي الأفريقي الأسيوي
ومستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس)
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
الرئيس الفخري للمنظمة العالمية للتضامن والصداقة والتسامح
مؤسس ورئيس الإتحاد الدولي للعالم العربي بالجمهورية الفرنسية
عن خالص تعازيه للهند في ضحايا تحطم الطائرة التابعة للخطوط الجوية الهندية قرب مطار «أحمد أباد» غرب الهند صباح أمس الخميس، مما أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا.
وأكد على تضامنه الكامل مع جمهورية الهند، حكومة وشعبا، في مواجهة آثار الحادث المروع، ومواساتها لأسر الضحايا من الهند وكافة الجنسيات الاخرى.
كانت طائرة ركاب تابعة لشركة طيران الهند كانت متجهة إلى لندن تحطمت وعلى متنها 244 شخصا، اليوم الخميس، في مدينة أحمد آباد شمال غرب البلاد، بحسب ما نقلته وكالة «أسوشييتد برس» الأمريكية.
وأظهرت صور بثتها قنوات تلفزيونية محلية تصاعد الدخان من موقع التحطم بالقرب من مطار أحمد آباد، وهي مدينة يزيد عدد سكانها على 5 ملايين نسمة.
وأشار وزير الطيران المدني الهندي رام موهان نايدو كينجارابو، إلى أن فرق الإنقاذ تم حشدها، ويتم بذل كل الجهود لضمان تقديم المساعدات الطبية ودعم الإغاثة في الموقع، قائلا :«نحن في حالة تأهب قصوى. أتابع الوضع شخصيًا».


