سياسة

الإعلانات الممولة فى زمن التكنولوجيا "التحديات والفرص".. برلماني

رصد موقع “البرلماني” المتخصص بالشأن التشريعي والبرلماني، في تقرير بعنوان “الإعلانات الممولة في عصر التكنولوجيا (التحديات والفرص)”، استعرض خلاله كيف قلصت وسائل التواصل الاجتماعي وصول المنشورات إلى الأصدقاء في 2020 حيث اضطر البعض لاستخدام الإعلانات المدفوعة، مع التأكيد على الحاجة الملحة للتنظيم القانوني في التشريعات العربية.

ظهرت الإعلانات الإلكترونية للسلع لأول مرة في بداية عام 1994م، عبر شبكة الإنترنت، وبعد ذلك أصبح الإعلان والدعاية التسويقية الإلكترونية للسلع أو الخدمات من الأشياء الشائعة التي يستخدمها المعلنون والموردين للترويج لسلعهم أو خدماتهم سواء عبر الإنترنت، أو عبر الهواتف المحمولة، أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وسائل التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، تويتر، إنستغرام، أو عبر التطبيقات الإلكترونية المختلفة مثل تيك توك، يوتيوب، أو غيرها من الوسائل التكنولوجية المتطورة والحديثة.

وهذا ما جعل من الصعب على المستخدم العادي التمييز بين ما هو بعد الإعلان وما يعتبر محتوى تحريريًا، مما خلق نوعًا من الخطأ والارتباك لدى جمهور المستهلكين. في الآونة الأخيرة، لم يعد من الممكن أن ينجح أي جهد تسويقي دون الاستعانة بالإعلانات الممولة مهما كانت مهارتها. ارتفاع المسوق أو الشركة والسبب في هذا الأمر هو أن مواقع التواصل الاجتماعي أو وسائل التواصل الاجتماعي قامت خلال تحديثاتها الأخيرة بداية عام 2020م بتقليص حجم وصول المنشورات للأصدقاء أو الأعضاء داخل المجموعات مما أدى إلى استخدام الإعلانات المدفوعة وعدم الاعتماد على المدى الطبيعي للمنشور. الوصول العضوية.

وفي التقرير التالي، نلقي الضوء على الإعلانات الممولة في عصر التكنولوجيا المتقدمة، بين “التحديات والفرص”، في الوقت الذي يعرف فيه الإعلان الممول بأنه ذلك الإعلان الذي يتم إنشاؤه داخل موقع التواصل الاجتماعي بهدف الوصول إلى شريحة معينة من الجمهور. الجمهور المستهدف المهتم بالموضوع أو المنتج الذي يروج له الإعلان، مما يساهم في بيع المنتج وتحقيق ربح مالي من هذه العملية. وفيما يلي التفاصيل الكاملة:

الإعلانات الممولة في عصر التكنولوجيا “التحديات والفرص”.. وسائل التواصل الاجتماعي قلصت وصول المنشورات للأصدقاء في 2020.. واضطر المستثمرون لاستخدام الإعلانات المدفوعة.. وحاجة ملحة للتنظيم القانوني في التشريعات العربية

برلماني

مقالات ذات صلة

‫31 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى