نصائح للتعامل مع الشعور بالبرد والقشعريرة مع انخفاض الحرارة
مع تقلبات الطقس يتعرض الكثير من الأشخاص لبعض الأعراض التي تم شرحها في التقرير المنشور على موقع healthshots. ومع البرد يزداد الشعور بالقشعريرة. وذكر التقرير أن القشعريرة هي انخفاض مفاجئ في درجة الحرارة، ويمكن أن تكون مصحوبة بالحمى. عندما تعاني من القشعريرة، تشعر بالبرد دون سبب واضح، وتنقبض عضلاتك. إنها تتوسع باستمرار، والأوعية الدموية الموجودة على جلدك تنقبض أو تنقبض، ولهذا السبب قد تعتقد أنك مصاب بالبرد.
أما بالنسبة لنزلات البرد، فقد أشار التقرير إلى أن أعراضها تتمثل في سيلان الأنف أو احتقانه أو انسداده.
ما الذي يسبب صرخة الرعب؟
هناك أسباب متعددة يمكن أن تؤدي إلى قشعريرة. سواء كان هناك ارتفاع في درجة الحرارة أم لا، قد يشعر الشخص بقشعريرة إذا انخفضت درجة حرارة جسمه. إلى جانب الحمى، هناك بعض الأسباب الأخرى التي تشمل:
– الملاريا
– الالتهابات البكتيرية
– التهابات المسالك البولية
– التهاب رئوي
– أنفلونزا
– انخفاض سكر الدم
– ضغوط ما بعد الصدمة
كيفية علاج قشعريرة في المنزل؟
هناك بعض الخطوات العملية التي يمكن اتخاذها للتأكد من عدم إصابتك بنزلة البرد، ومنها:
– تبقى دافئا
عندما يظل الشخص دافئًا، يمكن الوقاية من القشعريرة، وقد يكون من الجيد إضافة طبقات إضافية من الملابس عندما يتعلق الأمر بالأطفال.
– شرب المشروبات الدافئة
شرب المشروبات الدافئة سوف يخلصك من القشعريرة.
– علاج المرض الأساسي
من المهم التأكد من أنك تتناول الدواء المناسب، سواء كان مضادًا حيويًا أو مضادًا للفيروسات، لعلاج السبب الأساسي. في حالات ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال، يمكن استخدام الباراسيتامول، ولكن يجب تجنب الاستخدام المفرط.
– اعتني بسكر الدم
كما يمكن أن يكون انخفاض نسبة السكر في الدم أحد أسباب القشعريرة، خاصة إذا كنت مصابًا بمرض السكري، فقط تأكد من فحص نسبة السكر في الدم واتخاذ الإجراءات اللازمة.