منوعات

بيان رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتجار غير المشروع بها

بيان رئيس اتحاد الوطن العربي الدولي بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتجار غير المشروع بها
كتب / عمر خالد محمود
أكد المفكر العربي خالد محمود عبد القوي عبد اللطيف
مؤسس ورئيس اتحاد الوطن العربي الدولي
رئيس الإتحاد العالمي للعلماء والباحثين
ونائب رئيس جامعة بيرشام الدولية بأسبانيا والرئيس التنفيذي
والرئيس التنفيذي لجامعة فريدريك بالولايات المتحدة الأمريكية
, والمدير التنفيذي للأكاديمية الملكية للأمم المتحدة
والرئيس التنفيذي لجامعة سيتي بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي لجامعة iic للتكنولوجيا بمملكة كمبوديا
والرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية للدراسات المتقدمة بالولايات المتحدة الأمريكية
ونائب رئيس المجلس العربي الأفريقي الأسيوي
ومستشار مركز التعاون الأوروبي العربي بألمانيا الإتحادية
ورئيس جامعة الوطن العربي الدولي ( تحت التأسيس)
الرئيس الفخري للجمعية المصرية لتدريب وتشغيل الخريجين
الرئيس الفخري لمنظمة العراق للإبداع الإنساني بألمانيا الإتحادية
الرئيس التنفيذي للجامعة الأمريكية الدولية
الرئيس الفخري للمركز الدولي الفرنسي للعلماء والمخترعين
الرئيس الشرفي للإتحاد المصري للمجالس الشعبية والمحلية
قائمة تحيا مصر
الرئيس الفخري للمنظمة العالمية للتضامن والصداقة والتسامح
مؤسس ورئيس الإتحاد الدولي للعالم العربي بالجمهورية الفرنسية
أنيوم 26 يونيو من كل عام
يوافق اليوم الدولي لمكافحة إساءة استعمال المخدرات والاتجار غير المشروع بها،
والذي يُعد مناسبة عالمية تهدف إلى زيادة الوعي بمخاطر تعاطي المخدرات والاتجار غير المشروع بها، وتعزيز الجهود الدولية والوطنية للتصدي لهذه المشكلة والتعاون للوصول إلى عالم خالٍ من تعاطي المخدرات، وذلك من خلال التوعية بأضرار المخدرات على الأفراد والمجتمعات وتشجيع السلوكيات الصحية والوقائية.
ويعمل اتحاد الوطن العربي الدولي على تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتقليل العبء الصحي والاجتماعي الناجم عن تعاطي مواد الإدمان، والدعوة في هذا الاطار إلى أهمية زيادة الوعي لمكافحة المخدرات، وتعزيز قدرة نظم الرعاية الصحية والاجتماعية على الوقاية من الاضطرابات الناجمة عن تعاطي الكحول وعلاجها، وأهمية دعم كافة الجهود المبذولة من قبل الأجهزة المعنية في دولنا العربية، وتعزيز أوجه التعاون لا سيما توحيد القوانين، ووضع الاستراتيجيات والخطط والبرامج الفاعلة لمواجهة انتشار المخدرات، وذلك من أجل مكافحة هذه الآفة الخطيرة التي تهدد أمن وسلامة المجتمعات العربية وتستنزف مقدراتها البشرية والاقتصادية ولتحقيق تأمين مجتمعاتنا وتحصينها من مخاطر المخدرات، حتى نتمكن جميعا من العيش في بيئة سليمة معافاة.
ويؤكد على أهمية تكامل الأدوار، وأن يكون هناك تعاون استراتيجي مشترك والاستفادة من الشباب وتوظيف تلك الطاقات لتكون قادرة على مواجهة تفشى وانتشار المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، مع ضرورة التركيز على بناء القدرات العاملين في أجهزة مكافحة المخدرات، وأهمية الاستثمار في التوعية والوقاية من المخدرات، وتبادل البرامج التدريبية والمدربين في مجالات المخدرات المختلفة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى