ماما نجوى.. الجمهور يستعيد ذكريات الطفولة فى رسائل دعمه لـ نجوى إبراهيم

وسبق أن حرص رواد موقع “إكس” تويتر على توجيه رسائل دعم ومحبة للإعلامية الكبيرة ماما نجوى، بعد أن تعرضت لهجوم وانتقادات تضمنت دعوات لاعتزالها وتنمرها.

أطلق محبو الإعلامية نجوى إبراهيم هاشتاغاً لدعمها والتعبير عن حبهم لها، والذي تضمن العديد من رسائل الشكر والامتنان على تأثيرها في حياتنا خلال فترة الطفولة.

وأطلق رواد الموقع الشهير هاشتاج ماما نجوى، الذي تصدر الترند على مواقع التواصل الاجتماعي

من جانبه، قال الفنان صلاح عبد الله: “ماما نجوى كلنا بنحبك. اللي قال الكلام ده يا هانم عاوزين يقطعوا ألسنتهم، ونحن نتجاهل ونقاطع أي شخص بهذه الأخلاق. عندما أتيت إليكم مع ابنتي منذ حوالي 8 سنوات، ومن شدة حبي لكم واحترامي وتقديري لكم، غنيت لكم، بإذنكم”. والله ليلة جميلة مع أمي نجوى في بيت العيلة.. وزي ​​ما شفتوا الكلام الحلو أتمنى تشوفوا الكلام الحلو والهاشتاج اللي انتشر”.

بدورها، قالت المدينة رحاب عزت: “بارك الله في حياتك وجعل كل خير في ميزان حسناتك يا رب. أنتي جميلة وستبقى جميلة.. لا تزعلي من بعض الغوغاء الذين لا يفهمون ماذا تعني ماما نجوى. لو رفعوا بأيديكم ما فعلوا ذلك، ولكن ارفعوهم». حياتك ناقصة، لا تزعل، يكفي الناس يحبونك.”

بينما غرّد آخر: “مش طبيعي يكون الحقد والظلمة في القلوب تجاه هذه الجميلة إلى هذه الدرجة من الفشل.. يعني مش بس شخصيات فاشلة بدون إنجاز لا، كمان ليس لديهم أمل في القدرة”. ليفعلوا شيئًا لأنفسهم في الحياة، لذلك يجدون أنه من السهل مهاجمة الشخص الناجح.. ربما يستطيع أحد رؤيتهم. وقال آخر: “أنت لست مجرد مذيعة، أنت تاريخ يتعلم منه الكثير من الناس، وسيظل محفورا بداخلنا.. ربنا يشفيك ويعافيك يا رب ويبارك في حياتك”.

وواصل رواد موقع “X” تقديم الدعم لماما نجوى، وقال أحد المدونين: “لقد احتلت عرش قلوبنا، وأقول لك من امرأة تجاوزت الخمسين من عمرها، كنت مربية فاضلة لنا عندما كنا أطفالا. تعلمنا من أسلوبك الساحر كيفية الرد وكيفية التحدث. لقد تعلمنا الكثير والكثير.. تحياتي لكم”. سيدتي الفاضلة، جزاكم الله عنا كل خير.

ونشر مدون آخر تغريدة قال فيها: “لن يختلف أحد مع أمي نجوى. هذا أجمل شيء حدث لنا في طفولتنا. إنها ألطف صحفية وأنجح مقدمة برامج أطفال لكل المصريين. وهي مثال للحيوية والشباب للمرأة المصرية مهما كان عمرها. أنا شخصياً أعتبرها قدوة بالنسبة لي”. وفي هذا الأمر… ماما نجوى وبقلاد أسطورتان شكلتا طفولتنا».