رجل يلاحق طليقته بدعوى حبس لحرمانه من رؤية أطفاله.. تفاصيل
“علمت مؤخراً بزواج طليقتي وإخفائها عني الأمر لعدة أشهر من أجل تحصيل النفقات، وعندما طلبت منها تنفيذ الرؤية بعد إصرار أهلها على ترك الأطفال معهم – رفضت – و حرمتني من حقي الطبيعي كأب في رعاية أطفالي”. كلمات قالها أحد الأزواج أمام محكمة الأسرة بالجيزة أثناء ملاحقة زوجته. وكانت الدعوى السابقة مرفوعة بدعوى إسقاط الحضانة، ودعوى الحبس بسبب امتناعها عن تنفيذ الأحكام القضائية.
وتابع الأب دعواه: زوجتي تركتني لمدة عام ثم طلقتني. ورغم ذلك حصلت على كافة حقوقها بشرط أن أعتني بالأطفال بشكل مشترك. إلا أنها تزوجت مؤخراً وحرمتني من رؤيتها، واستمرت في ملاحقتي باتهامات كيدية لإلحاق الأذى بي والضرر المعنوي والمادي”.
وأكد الأب: “زوجتي رفضت السماح لي بالتواصل مع أطفالي منذ أشهر، وحاولت السفر معهم خارج مصر دون إذني، ولاحقتني دعاوى قضائية لزيادة النفقة رغم زواجها. وادعت أنني حاولت الاعتداء عليها بالضرب رغم غيابي عن مصر تلك الفترة، واستمرت في ابتزازي للحصول على مصاريف غير مستحقة”. انها لديها”.
وأكد: “زوجتي انفصلت عني دون إبداء أي أسباب سوى رفضها حل المشاكل بيننا وإيذاء أطفالي. لاحقتني بالبلاغات والخلافات، وطلبت منهم أن يأخذوا مبلغًا كبيرًا من المال شهريًا. لقد تعرضت لأضرار مادية ومعنوية بحسب المستندات التي قدمتها بسبب تهديداتهم لي”.
ونصت المادة 20 التي حلت بالقانون رقم 100 لسنة 1985 والذي حل محله القانون رقم 4 لسنة 2005، على أن حق الحضانة يثبت للأم ثم لمحارم النساء، على اعتبار من يتولى الأم على من يتولى الأب. .
تتم المشاهدة في الأندية الرياضية أو الاجتماعية ومراكز الشباب والحدائق العامة، وتكون في مكان قريب من مسكن الجليسة خلال العطلات الرسمية. وينص القانون أيضًا على ألا تقل مدة المشاهدة عن 3 ساعات أسبوعيًا.