العالمتقاريرمصرمقالاتمنوعات

ارتقي و تعلم قواعد الحياة من الأخرين

كتب الاعلامي / أحمد الطيب

 

 

ركب سيارته الرسمية بعد شرائه 

عِقداً – لابنته بربع مليون ، 

بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلا : 

ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها الله !!

 

                ( لا إنسَانيّة )

 

 

قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟!!

رد القاضي : زدتها الآن شهرين . .

قال : لم ؟! رد القاضي : سنتين . ،!

فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفو مزاج القاضي !!

 

                 ( ظُلم )

 

 

ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموت

بمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوق

كل ماقيل عنه أنه مسرطن !

لكنه مات بحادث سيارة

 

                  ( قـدّر )

 

تزوجها فلم يتفق ، 

سألوه : ما السبب ؟ قال لا أتكلم عن عرضي ..

طلقها فسالوه : ما السبب ؟ قال : لا أتكلم عن امرأة خرجت من ذمتي 

 

                   ( رجولة)

 

اشترى فقير ثلاث برتقالات 

قطع الأولى وجدها متعفنه رماها ،

قطع الثانيه وجدها متعفنه رماها ،

اطفئ النور فقطع الثالثه واكلها

 

     ( أحيانا نتجاهل لكي نعيش )

 

 

شخص سقط حذاءه الأيمن وهو يركب الحافله وهي تمشي .. فرمى الثانيه وقال :

لعل فقير يرآها ويستفيد منها !

 

               ( نفوس راقية )

 

 

يقول أحدهم كنت أروي لعائلتي موقفاً محرجاً 

فقلت انسكبت علي القهوة قب

مقالات ذات صلة

‫38 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى