مقالات

احلام الفلسطنيين في استرداد حقوقهم

كتب شعبان انس ابو حموده.


احلام فلسطين في استرداد حقوقها وثوابته وكيانها وهويتها وارضهاوهي بين مطرقة العدو الصهيوني وسندال مؤازرة الاستعمار الغربي
مايفعله في عصرنا هذا العدو الصهيوني وإعادة نسخة ماضي الاحتلالات في ظل هيمنة رعاة الفكرالعنصري للأمة العربيه
في ظل ما تقوم به اسرائيل من تدمير شامل لمدينة غزه والمدن الفلسطينيه كافه من قتل واباده جماعيه وتخريب وتدمير منشآت معماريه ولتغير الواقع إلى ماهو عليه سعيا إلى التهجير القصري والممنهج وإزالة الهويه الفلسطينيه تحت زريعة الدفاع عن النفس لكيان ليس له وجود ولا هويه ولا حق شرعي بصفته محتل الأرض منذ عام نكبة عام 48اي 76 عام
مارست فيه الدوله الصهيونيه وليدة الكيان الأوروبي العنصري راعي الإرهاب الدولي في ظل انبطاح ما يسمى بامم متحده تقع تحت مطرقة ما يسمى بالفيتو العنصري الذي يسقط حقوق الدول الفقيره والدول الناميه والأمة العربيه وغياب القانون وكاننا في شرائع الغابات وليس شرائع الانسانيه وكانها امم الوصايا وكان شعوب العالم سخرة لهم وكذالك المحاكم الدوليه التي تنصف حقوق الدول فيما بينهم وحقوق النزاعات بين الدول في تاريخ كل دوله ومعالمها الحضاريه والتاريخيه وحقوقها في المياه الاقليميه وهو ميثاق دولي أقرته الدول لاكن هذه الأمم المتحده المحتله من بعض دول وكان العالم محتل ولم يعلن عن استقلاله وليس له حق العيش والاستقرار على أراضيه ولاكن هيمنة الدول الاستعماريه وما تركته من موروث فاضح للقيم والأخلاق والإبادة والقتل والاغتصاب ونهب الثروات والابادات الجماعيه تركت للشعوب المحتلة في الأمة العربيه والافريقيه وبعض دول العالم كراهية وفقدان للثقه الا أنهم من الحين والآخر يتولون أمور وليدهم المدلل بالعتاد والسلاح المحرم دوليا والاموال لقتل شعب فلسطين وإثارة الفتن والثورات الخريفيه لخلق فوضى خلاقه لتأخر هذه الأمة عن الركب والسباق التكنولوجي والاقتصادي حتى تكون شعوب متخلفه علميا وحضاريا فما نشاهده من العدو الذي تم زراعته في قلب الامه ليكون استراحه ومكانة الاستعمار ودوله لنهب ثروات العرب وفرض الوصايا والأمر الواقع ومن هذا المنطلق العدو يريد تهجير الشعب في غزة إلى أماكن أخرى من العالم وضم جميع اراضي غزه وفلسطين وتغير هوية الموقع والحدث والتاريخ تحت مظلته العنصريه وللاسف أن الدول العربيه سوق للدول الاستعمارية ولم تتحرك من فرض الوصايا نهائيا وعلاجا لهذا الموضوع المفترض أن نضرب اقتصاد هذه الدول بوقف جميع العلاقات والتبادل التجاري والاستثماري معهم ومنع الاستيراد لكل منتجاتهم و قف مصانعهم وضرب اقتصادها وزيادة البطاله هناك والاعتماد على النفس والتعاون العربي المشترك وتفعيل سوق عربي مشترك والتوسع في الصناعه والزراعه وتوطين صناعة المواد الخام وإحلال الواردات وكذالك قطع دوائر الاتصال بي الاستعمار وكذالك محاسبة الدول التي ترعى الإرهاب وتحجيم دور المليشيات التي تمارس الإرهاب وتساند الكيان الصهيوني وكذالك موقف إيران والجماعات المواليه لها وتحجيم دور تركيا وقطر وهما أحد اضلاع التعاون الصهيوني تتصالح مصالحهم مع إيران والدول الغربيه الاستعماريه والاعتماد على الدفاع العربي المشترك ومصر الدول الوحيده التي وجهت ذالك أكثر من مره وتوصيات لاكن كان الهروب العربي ومطلوب طرد جميع القواعد الاجنبيه على الأراضي العربيه الداعمين للكيان الصهيوني والغاء فكرة التطبيع معه ومشاركته في مشاريع مشتركه و قف التعامل مع الكيان والتمسك بالمعاهدات التي وقعتها اسرائيل مع العرب وإحلال السلام أو عدم الاعتراف بها وبكل من يقف وراءها فهو مغتصب مصر القوة والعزيمه حال رجوع الدول العربيه حظيرة العرب الجامعه العربيه الممثل للجميع أمام كل الغطرسه الغربيه وعلى الخليج وقف تصديرها للبترول بالدولار وايضا بالعملات الدوليه وسحب كل أرصدتها من الغرب واستثمارها في الدول العربيه اي فيما بينها ومصر تفتح ذراعيها لاي كيان عربي مستثمر لتوافر مناخ الاستثمار وفي ظل التنمية المصريه المستدامه لمصر الجديده القويه عسكريا وذات تاريخ سبق ولادة هذه الدول بالاف السنيين مصر العروبه وندعو الانضمام لمنظومة البريكس الجديد لتحريرالشعوب العربيه من سيطرة الغرب والعمله الخضراء المنكوبه دون رصيد وهيا وهميه دمرت اقتصاد العالم وافقرت شعوبه وان تقوم الدوله الخليجيه بعمل بفك الارتباط بالدولار وجدولة الديون المستحقه على بعض الدول العربيه والغاء التعامل مع صندوق الخراب الدولي في ظل تكدس الترليونات في بنوك الغرب تحت مسمى الاستثمارات ليتنا ندرك ونيزيد إدراكنا ووعينا للمخططات الصهيونيه المستقبليه وهيا نهب الثروات وإعادة صياغة شرق اوسط جديد في عقليتهم وعلى الشعوب العربيه اليقظه لأن القادم مما نشاهده غير مبشر وبشاير هموم الحروب ستكون على أيدي سفهاء القرن وهو الفصيل الصهيوني والخونة والعملاء والموالين له حفظ الله مصرنا من شرورهم جميعا ومصرحاضرة للدفاع عن اراضيها ومستعده لنسخ نسمات 73مره اخرى اذا كتب الله علينا القتل مع سفهاء القرن ونستشعر وكان القدس الشريف يحاكي ملائكة الارض وخير اجنادها صقور مصر الابطال

مقالات ذات صلة

‫25 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى