
بقلم مروه الالفي
لا يخلو بيت مصري من رجل مسن او سيده انهكها التعب ونالت من ملامحها السنين. او طفل لا يستطيع التعبير عما يشعر به إلا من خلال صرخات لا يفهمها الا أمه…أو طالب او طالبه يواصلوا الليل بالنهار ليرسموا لأنفسهم اولي خطوات مستقبل ينشدونه.
اليس من حق هؤلاء أن يجدوا قسطا من الراحه….هي همسة في أذن مسؤل لابد من وجود حل بديل لخطة تخفيف الاحمال رحمة بهؤلاء وغيرهم ممن عانوا خلال الفتره الماضيه وتحملوا أملا في أن ينتهي هذا الكابوس عما قريب..هؤلاء يستحقوا إعادة النظر فيما يحدث الان من خطة تخفيف الاحمال
فهل من مجيب ؟؟؟