مقالات

في دائرة الضوء . مقترح بنك الذهب

(دائرة الضوء)
بقلم / شعبان انس حموده

صاحب نظرية مقترح بنك الذهب المصري ألأهلي العربي الأفريقي الذي تم عرضه في مطلع 2017 تتبخر معلوماته الإلكترونية ألرقميه ليضيئن عقولا لأفارقه وما يحتويه
التفاصيل استيضاحات في التالي
هناك مفرق طرق وأولويات كان المفترض ان تتما لموافقه على البنك المستدام للنمو ألاقتصادي الشامل والتنمية المستدامة شانه كالطاقات المتجددة ومصادرتنوعها والمتوفر لدى جموع الشعوب كافة ورغم الأعلان عنه في الإعلام المرئي والمسموع والسوشيال ميديا والصفحات والجرائد الأكترونيه والأقتراب لمدته من ثمانية سنوات على العرض ورغم ذالك لم تصل المعلومة لسيادة الرئيس شخصيًا وهذا الموضوع يثير الدهشة
بنك الذهب من ألولوياته الدوليه انه وضع دراسة للتعاون الدُّوَليّ بين دول العالم ولا سيما العربية والأفريقية في ظلا لرقمنه والدفع الألكتروني والحوكمه والشمول المالي وربط المؤسسات التجاريه والصناعية والأستثماريه والتعليمية والصحية والاجتماعية والتعليمية والعلمية في منظومة البنك الفريد من نوعه للقضاء على الأهدارالعام في علوم الأدارة والتعاون الدُّوَليّ وهو بمثابة منصة اقمار صناعيه تعمل بواسطة بث من لوحات بيانات ولها مراكز معلومات دُوَليّ مدون فيها كل التغيرات والتحركات التجاريه والصناعية والزراعية ودى امكانية التعرف بمضمون العرض بين الدول وهو عملية توئمة بين الصادر والوارد والمنتج المحلي للمنظومه كافة والمعروض وقيمة الأستهلالك ونقاط الضعف والنهوض بها بمعنى ان يكون هناك تبادل تجاري وصناعي وزراعي وغذائي وتكنولوجي وتنموي ونهضوي شامل بواسطة المنصات الأستراتيجيه التي تظهر كل المعلومات وان يكون التعامل التجاري بين المجموعة العربية والأفريقيه بالعملات المحليه دونا ي شروطا وتدخل عملة دوليه بصفة وسيط مثل الدولار واليورو والمفترض أن تكون عملات محليه لبلادها شأنها شأن العملات في العالما و بواسطة تبادل منتوجات بين الدول وبعضها ويسبقها فتح معارض دوليه ومشاركات لنمازج أو من خلال لوحات العرض ألأكترونيه مسجل عليها كل انواع المنتوجات في كل دوله وان يتم الاطلاع عليها من جهة المستوردين والمصدرين ورجال الصناعة والتجارة وان تظهر كل بيانات كل الدول عن مدى ألأمكانيات في مجال النقل البحري ومناطق الشحن والتفريغ واللوجوستيات ومنها الجافة والمناطق الصناعية كافة وكن البنك مطلع على كل المشروعات في كل دوله والموارد البشريه وتبادل الخبرات والدورات التدريبيه والتعاون بين الدول في مجال التعليم والبحث العلمي والتعاون في مجال الطاقة وتبادل الخبرات ورعاية العلماء والباحثين والمبتكرين المخترعين والصحة والرعاية والأجتماعية وعمل دراسة من البنك لكل الأسواق والتداول على مدارالساعة حتى طبيعة الدول جغرافيًا ومنها الطقس ساعة وطبيعة الموارد والثروات المعدنيه والمواد الخام على ان يكون هناك تعاون شامل بين جميع الدول للأكتفاء الذاتي من تنمية الروة الحيوانية والداجنة والأعلاف والثروة السمكية بما يواكب ويتوافق مع الأحتياج اليومي للشعوب وان يكون هناك تبادل للخبرات الأستثماريه السياحية والصناعية والزراعية والتعليمية والصحية ومجال النقل والمواصلات والمشاركة الفعاله في الشركات المنفذه للمشروعات القومية والبنية التحية في الدول وان تكون هناك لوائح تنفيذيه لمصدارالمشروعات الخاصة لمقترح بنك الذهب المصري الأهلي العربي الأفريقي المستدام البنية التحية للنمو الاقتصادي بين الدول وعليه فقد حدث مؤخرا بين دولا فريقيا بما يزيد عن 14دولة تطبيق المنظومة الأتيه papss]بابس
والتي تستهدف تحقيق التكامل المالي بين دول القارة الأفريقية والدفع الالكتروني الرقمي التبادل التجاري فيمَا بينهم على اسس التعامل بالعملات المحلية دون اللجوء للعملات الأحتكاريه والتحرر منها وتحت رعاية بنك التصدير والاستيراد الأفريقي ويضم جميع البنوك المركزيه لجميع الدول لتسهيل عملية التحويلات التجاريه مع تقليصا لتكلفه والتوسع في حركة التجارة الأفريقية ولتخلف الضغوط على العملات المحلية وتوفيرالعملات الأجنبيه وتسهيل تنفيذ المدفوعات ولتسويتها في مده زمنية( 120) ثانية دونا لحاجه لتحويل العملات المحلية الى الدولار وعليه فقد اعلنا البنك المركزي المصري عن الانضمام لنظام الدفع والتسوية الأفريقي (papss بابس ) وان تخضع لمنظومة الرِّقابة المركزية للبنوك وهذا ماتم الاتفاق عليه
ومن هنا يتبين ان كل هذه الاجراءات التي تم تنفيذها وتشكيلها هيا من مخصصات مفردات ومخرجات بنك الذهب وهذا ما يحدث وهنا السؤال لو تم تنفيذه عربيَا وافريقيا لستحوز الصداره والمكانة الدوليه ليكون بنك الأستيراد والتصديرمن داخله وبنك قناة السويس وكل البنوك العربية التنموية وفي اخرالحديث ندعو المختصين في الدولة للموافقه على تنفيذ بنك الذهب المصري الأهلي العربي الأفريقي وكل ذالك في حب مصر نقترح النظريات طواعيتا تحيا مصر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى