الرئيس السيسي .. قاهر العدو .. وزعيم العرب .. الشعب المصري الأصيل يتصدر المشهد.

تكتب بسمة مصطفى الجوخى الباحثة في الشؤون الدولية

بكل الحب والفخر نهنئ أنفسنا أولا بالموقف العظيم
للشعب المصرى العظيم ، بتعاونه النبيل وصموده فى وجه مخططات الشيطان وأعوانه ،
الكيان المظلم وحلفاؤه،
هذا الكيان الغاصب وأعوانه استمات على زرع الفتن بين فخامة “الرئيس عبد الفتاح السيسي”
وبين الشعب المصرى مستغلا ارتفاع الأسعار الذى طال معظم الدول ،
وسببه الرئيسى هو مخططات الشيطان وأعوانه ،

وحاول هذا الكيان المظلم كثيرا ومرارا وتكرارا ،
أن يفجر قنبلة يقلب بها الشعب المصرى على “الرئيس السيسى ”
ولكن كما قال الله عزوجل 【 ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين 】
وبدلا من نجاح مخططهم السافر وتأجج شرارة ثورة غلاء مخطط لها ،
توجه الشعب المصرى العظيم بثورة حقيقية تأييد لفخامة الرئيس “السيسى ”
و تعالت صوت الهتافات إعجابا وفخرا بالرئيس وتأييدا لصد مخطط التهجير للشعب الفلسطيني الحبيب من أرضه،
ووقوفا بجانبه،
هذا هو شعب مصر ولم نستغرب مطلقا
قديما دمرت التتار معظم الدول ،
وتركت مصر فى الأخير حتى تستطيع أن تنال منها نظرا لقوتها ،
ولكن كانت هزيمة التتار الساحقة على أرض مصر ،

فمصر هى مقبرة الغزاة ولا يستمر أى وجود للطغاة على أرضها ،
ولنرى الآن الفرق بين الدول التى دمرها شعبها بالخيانة والفتن ،
وبين شعب مصر العظيم الذى لا يقدر أحد عليه ،

الفتن هى فيروس محرم على الشعب المصرى، ويموت قبل أن يدخل عليه ،
مصر هى قوى الشرق ورمانة الميزان والكنانة التى صدرت الإسلام والخير فيها ،
وذكرت فى القرآن كما قال الله تعالى【 ادخلوا مصر إن شاء الله ءامنين 】
نحن فخورون بالرئيس عبد الفتاح السيسى 】
فهو خير رئيس أنجبته مصر الرئيس الحكيم الشجاع الوطنى السياسى القوى ،
الذى يعرف متى يهدأ ومتى يثور ،
والشعب المصرى العظيم الذى يظهر معدنه الاصيل النظيف فى وقت الشدة ،

هذا ليس بجديد عليه ،فهو لا خيار له سوى العيش فى وطنه والحفاظ عليه ،
أو الموت مدافعا عن أرضه .

تحيا مصر وشعبها وجيشها العظيم تحت قيادة الزعيم عبد الفتاح السيسي ……….