مقالات

في ظل الاستحواذ والهيمنة من طغاة العصر و عقيدتهم.


كتب؛شعبان انس حموده
هناك حروب فضائية بين العرب دول الاستعمار والعرب في غياب الوعي العربي وعدم الإدراك للمخاطر
في ظل التقدم التكنولوجي وتوسع رقعة استحواذ تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات وزيادة وتيرة البرمجيات والمنافسة وسباق التخيل واعتناق السطو على الدول وتقدم الأجيال المتقدمه من الحروب السيبرانية على أركان محيط فلك الكورة الارضيه بمنهجية متقدمه تخدم رغبات اللهو الخفي ضد العالم العقيدة الصهيونيه التي تحكم إدارة العالم واحلام الغطرسة ونشر الفساد في الأرض وتدريب عملاء وخونه اتباع لهم في بعض الدول بل هناك دول تحارب دول وكالة و انحدار عقولهم وسقوطهم خدام لهم تجدهم في دائرة الشرق الأوسط والأمة العربيه وتجنيد اتباع لهم يدمرون مقدرات دولهم واصبحوا أداة فكر مضلل يدعي كل شيئ كذب ويحتضن إطلاق الشائعات الكاذبه والأعمال الارهابيه لحساب عدو تم توطين بنيته التحتية بمؤازرة عربيه منذ توطين الاحتلال البريطاني صانع العنصريه الفكريه الصهيونيه وأصبح العدو الاسرائيلي مدلل ينفق عليه من الا توات التي فرضت على الأمة العربيه وافقا شعوبها وأصبح مال العرب مملوك رعاة الفتنة والارهاب وللاسف بين الدول التي تحارب معهم خفية دول ساعدت في تفكيك دول عربيه وتدمير دول وضربها هذا العدو الصهيوني الذي يقتل الابرياء من العرب واحتلاله لأجزاء دول عربيه وسعى لقتل حكامها وللاسف جند اتباع له إعلاميا ولهم مستمعين يريدون هلاك الدول وحتى الدول التي يعيشون فيها عدو تم تمكينه وتوطين فكره على أرض فلسطين منذ عام 1948 باحتلال لفلسطين و مباركه عربية ليكون وطن العدو على أرض فلسطين تاريخ اسود في جباه العرب ورغم ذالك تم تسخير المال العربي ورعاة الإرهاب وصناع العدو خنجر في قلب العرب وهناك رغبة الاحلام المزعومة في التوسع في زمام العدو تحت زريعة اسرائيل الكبرى للتنجح وحالة انكسار و الانبطاح شيئ محزن سيذكر التاريخ كل شيئ حدث ويحدث حالة تفكك عربي و انحدار عقيدة واتباع أهل الفتنة والارهاب نجد العدو المدلل و تملكه احدث الأسلحة والعتاد ضد إرادة الوحدة العربيه وتشريد شعوبها حسبة لرغبة العدو وكذالك في نفس الوقت في اوكرانيا مع روسيا وتبديل الأدوار والمصالح المشتركه وزيادة النفوذ علينا نحن الشعوب أن ندرك المخاطر والمؤامرات و الحروب السيبرانية في ظل الصراع القاتل للبشريه ولابد أن نتخيل أن القادم هناك حروب الكترونيه كما بدأت في اجيال مضت و السببراني من الأجيال المتقدمه وما نخشاه أن تكون هناك حروب على المياه بين الدول لقتل شعوبها وايضا الحروب المتوقعه بأن الدول رعاة الإرهاب بالفكر الصهيوني والة الإعلام العميله معهم بنكهة عربية خبيثه أن تكون مياه البحر الاحمر وبحر العرب وخليج عمان
والمتوسط والمحيط الجنوبي حزام افريقيا مقصد الصراع الدولي مضافا للصراع العربي الصهيوني أن يتم تخزين أسلحته النوويه بأعماق محيط المياه حتى مدخل جبل طارق شمالا بالمتوسط ومضيق هرمز واعين الطامعين للعرب جاهزة تركيا وإيران في وسط تزاحم الاحلام عليان كشعوب عربيه اني نعي المخاطر وان ندرك أن اعتناق الشباب العربي للأفكار المضللة هو من منهج فتنة الصهيونيه ومن اتباعهم من يتحالفون معهم من أمتنا العربيه لبعض دول دون هويه وهي من تقسيم المحتل البريطاني دول زائفه تعيش بمناهج الماسونية العالميه التي تدير وتحكم الامم المتحده تحت مسمى امم اتحاد الدول وهذا كذب والضحية هم الامة العربيه بين فكي الكماشة الصهيونية والتطرف المنحدر مما تركوا عقيدة الاشراف والسماحة الموضوع كبير وخطير نتوقع صناعة تسونامي. ينزح المياه المالحة مليارات الامتار المكعبه من المياه المالحة لتدمير الدول و إزالتها و كذالك هناك حروب فقد الاتصال التكنولوجي بضرب الاقمار الصناعيه وتغير الاحداثيات التي تم تسجيلها لموقع العدو وخروجها من خرائط جوجل وفقد الاتصال وسرقة الاقمار وانتشار التجسس الفضائي وحرب المياه من أخطر العروب إصابة الأراضي بالتحجر والتصحر مما ينعكس على نشر التصحر العام وفقدان الشعوب لثرواتهم الزراعية والغذائية والصناعية وتخريب وتدمير البنية التنموية و التحتية والمشاريع القومية للشعوب وسقوط اقتصادها وضياع التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية وفقدان السيطرة على الأمور وخلق الازمات المدمره هذه الدول قد تلجأ عندما تجد هناك دول صامدة ووافقه بالتصدي لهم هناك مؤامرات تم الإعداد لها منذ سنوات العدو الصهيوني بخلفية الاحلام الصهيونية يريد تهويد الأمة العربية له وحسابات أطماع هويته نتمنى من الجميع أن يدرك أن العدو واحد ركائز وجوده لايريدون لأمة العرب الا تقسيمها وتدميرها بكل الاحوال وعلينا التمسك بالوطن وزيادة الوعي وعدم السقوط في فلك الصهيونية العالميه ونأمل من العرب الا خذ بخطوه سباقة تحديد موقفها من عضوية الامم المتحده و العلاقات الدوليه مع الدول الاستعمارية وإعادة النظر في التعامل التجاري معهم وتغير مسار التجارة الدوليه مع دول اخرى وايضا إذابة جليد التفكك العربي والوحدة العربية وانشاء عملة موحده وسوق عربي مشترك وتوحيد الصف قوة عسكرية موحده تحت راية مصر العظمى بقوتها ومكانتها ودون ذالك والبقاء على ما هو عليه ضياع مؤكد وهو ما بيعمل العدو من اجله

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى