السلوك المجتمعي المحلي والعربي الشامل وانحدار البعض منهم من الغير

كتب/شعبان انس حموده
السلوك المجتمعي المحلي والعربي الشامل وانحدار البعض منهم من الغير مدركين والضعفاء والعملاء والخونه بجميع فصائلهم وتوجهاتهم الفكريه انحدار عنصري في معاملاتهم هناك بعض المشروعات الحضاريه التي لم تكلف الدوله جنيه واحد وإنتاجها هو ثروة تنفيذ المشروعات الخدميه كاملة في مصركالعاصمه الاداريه ومن إيجابياتها لما الدوله تقوم بتطهير العشوائيات لعيشه حياه كريمه لمئات الألوف ونقلهم من الحياة الغير ادميه إلى حياة سعيده كلها حياة كريمه ومنها تكافل وكرامه ومشروع حياة كريمه لعدد 1500قريه بمراحلها وهناك الوف المشاريع نجد أصحاب الفكر المناهض للدوله وخلاياهم ومطلقي الشائعات الضاله النائمه يبثون سموم الإحباط للشعب وكانها جريمه ومن ناحيه اخرى يقولو مصر تقاعصت عن الحرب عن اهل غزه وليس هناك مشكله ان يموت الجيش من أجل اجندتهم وخيانتهم ولما الدوله تنشئ عاصمه اداريه في صحراء كانت منهوبه لشخصيات بقروش وارض جرداء وتتحول إلى مدينه حضاريه حديثه وهو تغير خريطة مصر القديمه والعتيقه المتهالكه وكانها مصنع انتاج الدوله بتجني ثمارها لإحياء الآخرين وأصبحت مشروع تنموي ومن هنا ظهرة الحقائق كاننا نعيش حياة لبنان واليمن والعراق وكأننا بداخلنا مذاهب مليشيات تحارب وتقاتل شعب وللاسف تجد منهم اكبر سماسرة الأراضي في الدوله والعقارات ويستحوزون على مدخرات العاملين في الخارج ويتاجرون في العمله ويتحكمون في الأسواق يؤجرون بأسماء البسطاء لينهبو مقدرات الدوله وللاسف هناك من يتستر في الخفاء عليهم في كل قريه ونجع وتجدهم وكأنهم من أهل الخطوه يستعينون بأكبر بلطجيه بالإيجار بمتلكون هل هناك كشف حساب لهم ومعرفتهم اسالو عليهم في عقود الشهر العقاري والضرائب وللاسف من الموظفين اتباع لهم من اين يكون هناك عمار وتنقية أجواء وايجابيه يريدون مصر كلبنان ومنهم من شارك بامواله من خلال البنوك في مشروع سد النهضه وهناك حليفان التركي والقطري يتبادلان الأدوار ويريدون تقسيم الأمة كلها لحساب الصهيونيه حتى عجزت الامه عن استقلالها ببيع نفطها بالدولار وان يكون بالعمىلات المحليه في العالم سلوك اجتماعي عربي هدام تجده في كل دوله من الدول العربيه وتطرف ظاهري وللاسف منهم بعض التجار والمستوردين ورجال الصناعه منهم ومؤيدون لفكرهم الساقط هل الدوله راجعة تراخيص البناء بمشاريع التنميه الصناعيه تجد عنصر نسائي لاخواتهم وزوجاتهم والعقارات وشركات التوريد والوكلاء واالمحلات التجاريه والاسواق والمولات ولاكن هناك اختلط الحابل بالنابل الزيت والماء اي فاسدين سابقين واتحاد النصابين واللي منهم شارك في سلب أموال الدوله منهم البعض من أصحاب الكمبوندات والقصور والفيلات والابراج شركاء معهم للتستر عليه ومعهم المتقاعصين عن فرز ومتابعة المعلومات ومراقبتهم وتجدهم في كل وزاره ومؤسسه محتاجين تطهير شامل الفاسدين الذين جنو ثمار الفساد لتدمير الاقتصاد أصحاب سوق سوداء وموازيه يتحكمون في أسعار الأعلاف والبورصات الداجنه وغيرها أصحاب السلوك السلبي محتاجين كشفهم وأعمالهم ورغم كل ذالك يطلقون الشائعات ضد الشرفاء والوطنيون ويحاربون الدوله وشعبها وكأنهم أهل الصحابه والعقيده ظلام يجتاح الامة لوجودهم والخطر الأكبر أنهم عملاء بالوكاله لبني صهيون في تحركاتهم لضياع الامه وللاسف متعاون ن مع إيران واتباعها لدمار الامة لايريدون ان نكون في أمة الإسلام السمح يريدون أن يشوهو العقيده وكان الاسلام كما يفعلون خطر عظيم تسبب في عنصرية السلوك المجتمعي والكراهيه عندما تقوم الدوله بمشروعات تنمويه وحضاريه ويحاربون مشروع حياه كريمه والعجيب تكلفته تفوق الترليون ومائتي مليون جنيه يشككون فىي تنفيذ المشروع وهم يعيشون بالقرى المتمتعه بخدمة حياة كريمه لايريدون نجاح وإنجاز للدوله وللاسف يرقصون على خناق أزمة الدولار لكونهم أحد أركان الخناق والازمه ومعهم سيارات اخر صيحه ويمتلكون عمارات وفيلات وقصور ايضا ليتنا ندرك أن من المخاطر على الدوله انحدار السلوك المجتمعي ورغبته في تداول الشائعات الباطله حرب تامريه من الداخل وأصحاب الأجندات ولو فحصنا ملف السياحه لوجدناهم بداخله لأنهم يتمتعون بسياسة حرق من حولك وهو احتباس الدولار من الخارج لحسابهم وتهريب أموالهم للخارج وبشراء الذهب وبيعه لشركات توريد تقوم بتحويل ارصده خارج البلاد ليتنا ندرك المخاطر وان نكون داعمين للدوله في مواجهة العنصريه الصهيونيه ضد مصر والأمة العربيه حفظ الله مصرنا من كهنة الاغبياء والمستغلين والمصلحجيه الذين يريدون إسقاط مصر ومصر العظمى لايشغلها خونة الصهيونيه واتباعهم وهم يلهثون في فلكهم تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر